يتجنب صاحب
السلوك
الانسحاب
القيام بالتواصل
الاجتماعي
السوي أو الجلوس مع الآخرين أو الإسهام في النشاط أو التواجد في الأماكن
المزدحمة . كما ويتسم بالحساسية الزائدة الخجل المتطرف ويتقبل الحياة على
نحو سلبي . |
يتصف صاحب هذه
السمة العزوف عن الاهتمامات والنشاطات
الاجتماعية
وعدم
الانغماس
في أدوار
اجتماعية
فعالة ويفضل العمل منفرداً ويتسم بالتمركز حول الذات ويكثر من التخيلات
والاستغراق
في
أحلام اليقظة. |
يبدو الشخص
صاحب السلوك
الانطوائي
خجولاً وقلقاً ويفضل
الانسحاب
من الناس بدلاً من الإقبال عليهم ومن سماته السلبية
والانطواء
والحذر
واللاجتماعية
والتأمل الذاتي وقد أشار إيزنك
Eyesench
إلى أن
المنطوي يغلب عليه أن يكون سلبي
،
حريص ،
منكر ،
مسالم ،
منظم مؤتمن
،
هاديء الطبع
،
رزين . |
الخصائص الشخصية والأنماط
السلوكية الدالة على الحالة |
تشجيع الشخص
صاحب السلوك
الانسحابي
على
الاقتراب
من الأشياء ومن مجموعات الناس الآخرين ومناداته باسمه ولمسه
والاقتراب
منه والتحدث معه عن الأشياء التي يحبها أو يرغب فيها ومساعدته على اكتساب
مهارات التواصل
الاجتماعي
المناسبة أو تعزيزه عند أداء أية
استجابة
اجتماعية
تعاونية
،
وتجنيبه الأعمال الصامتة أو الأوضاع التي تستثير مخاوفه أو تردده. |
ضرورة إشراك
الشخص صاحب السلوك
الانعزالي
في نشاطات تمارسها مجموعة صغيرة وفي أنشطة تطلب تركيز الانتباه مثل حل
المشاكل والأحاجي والقراءة عن
أسئلة
توجه له .
وضرورة تشجيعه
بدلاً من توجيه النقد السلبي له ومحاولة دمجه مع الآخرين بدلاً من عزله
عنهم . |
إتاحة الفرصة
أمام الشخص صاحب السلوك
الانطوائي
للتعبير عن ذاته شفوياً أو كتابياً أو بالرسم وتشجيعه على
الاشتراك
في الألعاب والمسابقات وسرد القصص أمام زملائه . |
الإرشادات
والنصائح اللازمة للمرشد |