للشاعرة : فدوى طوقان كان حمزة واحداً من بلدتي كالآخرين طيباً يأكل خبزه بيد الكدح كقومي البسطاء الطيبينْ
قال لي حين التقينا ذات يوم وأنا أخبط في تيهِ الهزيمة : اصمدي ، لا تضعفي يا بنةَ عمي هذه الأرضُ التي تحصدها نارُ الجريمة والتي تنكمشُ اليوم بحزنٍ وسكوتْ هذه الأرض سيبقى قلبُها المغدورُ حياً لا يموتْ
|
|||||||
Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية و حقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية |