|
درس تطبيقي في النصوص الأدبية كيف ننفتح على العالم الخارجي دون أن نفقد شخصيتنا ؟ 1ـ مجالات التدريب على التعبير من خلال الوحدة . أ ـ تفسير المفردات بالترادف والتضاد ومن خلال السياق . ب ـ إجابة الأسئلة الواردة في نهاية الوحدة . ج ـ إجابة أسئلة أخرى يطرحها المعلم على الوحدة . د ـ تلخيص الدرس ، أو بعض فقراته . هـ ـ إستعمال المعجم . و ـ البحث والاستقصاء . ز ـ العمل الميداني .
|
2- طريقة تناول هذه المجالات : أ ـ تفسير المفردات : ورد في النص تعبير << لم يعد بوسع شعب من الشعوب أن يعيش منعزلاً عن العالم الخارجي >> ، ومن أجل تدريب على فهم معناه وتوظيفه في لغتهم ونقول : لم يعد بوسع الإنسان أن يستغني عن مصادر الثقافة الكثيرة من صحف ومجالات وإذاعة ، حتى يستطيع أن يعرف ما يدور حوله . ما المعنى ؟
ونقول : لم يعد بوسع المعلم أن يصبر على التلاميذ الكسالى ، ما المعنى ؟ ـ نقول انفتحت الشعوب على بعضها ، فما عكس ذلك ؟ ـ يقولون عن الشخص الذي لايتصل بالآخرين أنه انطوائي أو انعزالي ، بماذا نصف الرجل الذي يتصل بالآخرين ؟
ب ـ إجابة الأسئلة الواردة في نهاية الوحدة يستطيع المعلم أن يجعل من إجابات هذه الأسئلة موضوعاً انشائياً يكتبه التلاميذ على الدفاتر .
ج ـ أسئلة تستوحي إجاباتها من الجو العام للنص 1ـ لماذا يفضل بعض أبناء الأمة العربية الاستقرار في الدول الأجنبية التي يتعلمون فيها ؟ 2ـ لماذا لايحسن العرب استعمال الآلات الحديثة مثل السيارة ؟ 3ـ ما دام العرب يملكون القيم والمبادئ الانسانية السامية التي لاتتوافر في أي حضارة أخرى ، فلماذا غلبتهم فئة قليلة ؟ 4ـ كيف تتصور حياة العرب بعد نفاذ النفط ؟ 5ـ ما الذي يحدث في حياة أمة متخلفة عندما تنفتح على أمة متحضرة ؟ 6ـ بين كيف حاول الكاتب أن يحل المشكلات التي تعاني منها الأمة العربية ؟ 7ـ أذكر ما يمكن أن تضيفه إلى حلوله .
|
Copyright © 2001 - 2010 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية و حقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية |