دور الحركة الكشفية في تعزيز الهوية الوطنية
تمثّل الكشفية "جسم الشاب المراهق" الذي ينمو بسرعة ولكنه بحاجة الى عناية واهتمام وتغذية لينمو بالاسلوب التربوي السليم كي يتجنب جميع المخاطر والتحديات المحيطة به.
وهكذا يقبل الكشاف ويعتز بكل شيء محيط به:
الله
والوطن والمجتمع والعائلة، ويعيشه من خلال تطبيق
"قانون
الكشاف"
ويلتزم
"بالوعد الكشفي"
ويفعّله في
"المناهج
الكشفية حسب الاعمار"
لتحقيق الاستراتيجية الكشفية لبناء
عالم أفضل وبرؤية مشرقة. فالكشفية حركة عالمية ومعاصرة
ومؤثرة في عالم اليوم ومنفتحة على الحضارات المختلفة
ومتسعة المعرفة.
ونجدها حركة دينامية ومبدعة من خلال انسجامها مع
جميع المصادر ومستندة على أسس ديمقراطية في
العمل الجماعي وباتصال فعال بين جميع الاجيال
وبمختلف المستويات ودون التمييز او التهميش او
التجاهل على أساس الاختلاف في الدين او العرق او
الثقافة، وتعمل على تحقيق هدف واحد مشترك مكرس
في قانون الكشفية وفي المنهاج الذي وضعه المؤسس. |
الأب عماد الطوال- الحصن
. |
|||||
على العطاء والابداع... وان العمل مع الشباب لا يستهدف تنمية البطولات والمواهب بقدر ما يستهدف تدريبهم واعدادهم للاندماج الفعال في جميع انواع النشاطات الوطنية...
|
||||||
Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية وحقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية |