ملخص الأحداث:
وبدأ سعيد يتحمل المسؤولية في سن مبكرة. ثم مرضت أمه وهلكت بسبب مرضها حيث داهمها نزيف حاد, فطار ابنها إلى أقرب مستشفى. تصور أن المستشفى يمكن أن ينقذها لأنها روح إنسان, لم يكن يعرف أن المستشفيات الكبرى ذات قاعات الاستقبال الفخمة والطبيب الشهير والممرضة الأجنبية سوف تنظر لأمه المريضة نظرة احتقار لأنها ببساطة رثة الثياب واضحة الفقر.
يومها بدأت بذور الغضب والفوضى تعرف طريقها إلى عقله عندما رمى بالمقاعد وأحدث دوياً بالمستشفى, انتقاما لأمه فما لبث أن وجد نفسه مع أمه وحيدين في الشارع بعدما طرده رجال الأمن. وعقب شهر من الحادث ماتت ألام. لكنها قبل أن تموت كان قد تعلم رذيلة جديده بالنسبة له,فقد سرق لأول مرة , طالبا ريفيا من نزلاء عمارة الطلبه, واتهمه الطالب دون تحقيق وانهال عليه ضربا حتى جاء رؤوف علوان وخلصه منه.
|
||||||||||||||||
Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية و حقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية |