يطوّر
اتّجاهاته نحو احترام فرص العمل ويتعلّم كيف يُحافظ عليها
للوصول إلى استقرار اقتصادي مضمون.
يلتزم
بقواعد العمل وأنظمته (التقيّد بوقت الدّوام، إنجاز العمل
وإتقانه، قواعد السّلامة، ....)
يُحافظ
على بيئة العمل ومناخه (احترام الزّملاء، الحيويّة في العمل،
المحافظة على الأجهزة، احترام الرّؤساء،....).
يساهم
بفعاليّة في تحقيق أهداف المؤسّسة.
يُحافظ
على أسرار العمل.
يكيّف
نفسه مع قيم المؤسّسة الّتي يعمل بها.
يسعى
إلى إتقان عمله.
يطوّر
مهاراته في العمل.
يقبل
التّوجيه والنّقد ويُبدي ملاحظاته عند الحاجة بطرائق ملائمة.
يُراجع
ما أنجزه ويحدّد نقاط القوّة في عمله ليُحافظ عليها ونقاط
الضّعف ليتجاوزها.
يحافظ
على ممتلكات المؤسسة ومعداتها وأدواتها.
يسلك
السلوك المناسب في أثناء العمل، ويسعى إلى حل الخلافات في موقع
العمل بأساليب ودية ومن خلال القنوات الرسمية في المؤسسة.
يلتزم
بالعمل ولا يتغيب عنه دون مبرر أو دون إشعار جهة العمل.
يلتزم
بإكمال برامج التدريب التي يحضرها ولا ينسحب منها دون مبرر. |
قواعد
العمل والأنظمة.
مناخ
العمل: العلاقات مع الزّملاء والرّؤساء.
أدوات
العمل.
أهداف
المؤسّسة.
قيم
المؤسّسة.
النّقد
الذّاتيّ.
النّقد
البنّاء.
مهارات
تطوير العمل.
الإخلاص
للمؤسّسة والولاء لها.
إنجاز العمل وإتقانه.
فترة
التهيئة والتجربة.
الانضباط
الوظيفي. |
الحصول على
فرصة عمل أو وظيفة أمر له دلالة في حدّ ذاته؛ فهو مؤشّر من
مؤشّرات النّجاح في الحياة. ومن هذا المنطلق تصبح المحافظة على
الوظيفة والاستمرار فيها كفاية ضروريّة تقتضي من المتدرّب أن
يتملّك مجموعة من المعارف والخبرات الّتي تجعله قادرا على
التكيّف مع محيط العمل وتحمّل ما يفرضه جوّ العمل من ضغوطات
نفسيّة واجتماعيّة مختلفة.
إنّ
الاستمرار في الوظيفة – فضلا عن قيمته في تحقيق الشّعور
بالأمان- دافع من دوافع تحقيق الذّات من خلال النّجاح في العمل
وإحراز التقدّم في المسار الوظيفيّ، وهذا لا يُمكن أن يتمّ دون
حدّ أدنى من الانضباط والمثابرة وإحكام إدارة الخبرات في سبيل
حسن التكيّف مع محيط العمل وأنظمته وقوانينه. ومن ثمّ يحتاج
المتدرّب في هذا المجال إلى معارف نظريّة تتعلّق بأنظمة العمل
ووضعيّات تُحاكي ما قد يعرض له في مجال العمل من ضغوطات
ووضعيّات عليه أن يبرهن باجتيازها على قدرته على حسن التّأقلم
ممّا يعني نجاحه في الحفاظ على وظيفته وفي الحياة. |