صِحَةُ الجِلْدِ وَسَلامَتُهُ :
1- عَدَمُ التَّعَرُّضِ لأَشِعَّةِ الشَّمْسِ لِفَترات
طَويلةِ، وَبِخاصَّةٍ في وَقْتِ
الظَّهيرَةِ،
فهذا قد يعرضك لحروقٍ شَمْسِيَّةٍ، وَقَدْ يُؤَدي إلى
جَفاف الجِلْدِ وَتَشَقُّقِهِ.
|
2- المُحافَظَةُ على النًّظافَةِ، بالاسْتِحمامِ بالماءِ
والصَّابون، وَيَجب تَنْشيفُ الجِلْدِ جَيِّداً بَعْدَ الاسْتِحمام حتى لا
يَتَشَقَّق. كَذَلِكَ تَجٍبُ العِنايةُ
بالأَظْفارِ
بِقَصِّها مِنْ وَقتٍ إلى آخر لِمَنعِِ تَراكُمِ الأَوْساخِ تَحْتَها. |
3- التَّغذيَةُ الجيِّدَةُ , فَهِيَ تُعْطي الجلدَ نضارةً
،
وَتُحافِظُ على صِحَّةِ الجِسْمِ.
4- الابتعادِ عَنْ كُلِّ ما يُمكِنُ أنْ يُؤْذي الجِلْدً
،
كاللَّعبِ بِالأدَواتِ الحادَّةِ أَوِ الأوْساخِ .
5- اسْتِعمالُ المراهمِ الواقِيَةِ والمَطرَّيَةِ للجِلْدِ
عِنْدَ الحاجَةِ إلَيْها
، بَعْدَ اسْتِشارةِ الطَّبيبِ.
6- مُراجَعَةُ الطَّبيبِ في حَالةِ تَعَرُّض الجِلْدِ
للإِصاباتِ بالجُروحِ والحُروق.