بيّن التوكيد ونوعه وإعرابه فيما يلي:
ـ إذا غضبتْ عليك بنو تميم
حسبت الناس كُلّهم غضابا
فهيهات هيهات العقيق وأهله
إن ظالماً فيهم وإن مظلوما
حدبتْ عليّ بطونُ ضبة كلُّها
إن ظالماً فيهم وإن مظلوما
ـ فصبراً أنه مجال الموت صبراً
فما نيلُ الخلود بمستطاع
ـ أخاك أخاك إنَّ من لا أخا له
كساعٍ الى الهيجا بغير سلاح
لولا المشقةُ سادَ الناسُ كلُّهم الجودُ
يفقر والإقدام قتال
ألقاه في اليمِ مكتوفا وقال له
إياك إياك ان تبتلّ بالماء
ـ قال تعالى" ولو شاء رَبُّكِ لأمنَ منْ في الأرضِ كُلُهم
جميعاً"
حدد النعت ثم أعربه فيما يلي:
ـ عليك سلامُ اللهِ مني تحيةً
ومن كلّ غيثٍ صادِق البرقِ والرّعدِ
ـ إذا غامرت في شرفٍ مرومٍ
فلا تقنعُ بما دونٍ النجوم
ـ قال تعالى" إن المنافقين في الدّركِ الأسفلِ من النار ،ولن
تجدَ لهم نصيراَ"
ـ "وربّكَ الغفورُ ذو الرّحمةِ لو يؤاخذهم بما كسَبَوا
لعجّل لهم العذابَ
ـ "ثمّ أرسلنا موسى وأخاه هارون بأياتنا وسلطانٍ مبين"
ـ "القارعة ما القارعة؟ وما أدراك ما القارعة؟ يومَ يكونُ
الناسُ كالفراش المبثوث ، وتكون الجبال كالعهنِ المنفوش"
ـ "ألم ترَ كيفَ فَعَلَ رَبّك بأصحابِ الفيل؟ ألم يجعل كيدَهم في
تضليل؟ أرسل عليهم طيراً أبابيل ، ترميهم بحجارة من سجيلِ،
فجعلهم كعصفٍ مأكول"
ـ "هل أتاكَ حديثُ الغاشيةِ؟ وجوهٌ يومئذٍ خاشعةُ، عاملةٌ
ناصيةٌ، تصلى ناراً حامية، تُسقى من عينٍ أنيةٍ"
ـ "وبنينا فوقكُم سَبعاً شداداً، وجعلنا سراجاً وهّاجاً، وأنزلنا
من المعصرات ماء ثجاجا"
ـ"والأرض وضعها للأنامِ، فيها فاكهةٌ والنخلُ ذات الأكمام،
والحبُّ ذو العصف والرّيحان، فبأي آلاء ربكما تُكذبان، خَلَقَ
الإنسان مَنْ صلصالٍ كالفخار، وخلق الجانّ من مارجٍ من
نار"