تركيب الأرض The earth structure

الإجابات
 

1) كتلة القشرة الأرضية تحت اليابسة أكبر منها تحت المحيط ,وهي على الرغم من أنها أصغر في مساحتها من القشرة المحيطية , إلا أن عمقها وكونها تتكون من السيال والسيما يجعلها تتفوق على القشرة المحيطية .

 

 

 

\\\

 

 

 

 

2) نود  أن نذكر الدارسين ونؤكد أن الصخور المتبلورة وغير المتبلورة موجود في القشرة اليابسة والقشرة المحيطية على السواء ,ولكن القسم الأكبر من صخور القشرة اليابسة يبرد ببطء وفي أعماق الأرض ولذلك ينتج عنه صخور جيدة التبلور وحجم بلوراتها كبير .يحدث أمر معاكس تحت المحيط , فالصهير غالباً ما يخترق الطبقات قليلة السماكة التي تقع فوقه ويبرد بسرعة منتجاً صخوراً خفيفة التبلور ( بلوراتها مجهرية ) مثل البازلت أو عديمة التبلور مثل الزجاج البركاني والرماد البركاني .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\

 

 

 

 

 

 

 

 

 

3)  ما دام التغير في السرعة والاتجاه محدود فمعنى هذا أن الصخور تكاد تكون متشابهة في كل طبقات الوشاح  الأسفل والبالغة سماكتها 2200كم.

 

\\\

 

 

 

 

 

 

4) يحتوي صخر البازلت على نسبة ضئيلة من أوكسيد الحديد المغناطيسي (Fe₃O₄)) وهو الذي ينجذب نحو المغناطيس .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\\

 

 

 

 

 

 

 

5) يمكن تحديد عمق طبقة الموهو عن طريق التغير في سرعة الموجات الاهتزازية ففي صخور القشرة الأرضية تكون سرعة الموجات الزلزالية حوالي 5و4كم/ث وتصل عند طبقة الموهو إلى حوالي(  8و7كم/ث )  .

 

\\\\

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

6)  أ-   أوكسيد السيليكون                   
     ب_ أوكسيد التيتانيوم

     ج _ عناصر المجموعة الثانية ( الكالسيوم والمغنيسيوم) أكثر وجوداً من عناصر المجموعة الأولى ( الصوديوم والبوتاسيوم) .

     د _1- الألمنيوم                                    2- الأكسجين                    3- السيليكون                                  4- الحديد

    هـ _ لأنها موجودة بنسب ضئيلة جداً من مستوى 01و0% فأقل .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\

 

 

 

 

 

 

 

7)  1- الرابعة             2- الثانية ,الأولى             3- النيكل .              4- مثلي (ضعفي )         5-القشرة الأرضية .          6-القشرة الأرضية . الأرض

ب- 9و1%

ج- النحاس  يدخل في تركيب الأرض وقشرتها بنسبة ضئيلة ويأتي في مرتبة بعيدة عن مرتبة العناصر الظاهرة في الجدول لذلك لم يظهر فيه.

د- الحديد والنيكل.

هـ- العنصر اللافلزي هو الأكسجين وهو يشكل ثاني  أكبر مكون في تركيب الأرض ,ويشكل حوالي نصف تركيب القشرة الأرضية , فنسبة وجوده أكثر بكثير من كل الفلزات مجتمعة في القشرة الأرضية ,وأكثر منها كلها مجتمعة أيضاً (ما عدا  الحديد) في تركيب الأرض .

و- الكربون من العناصر الموجودة بنسبة ضئيلة (آثار) في القشرة الأرضية , فكل مناجم الفحم والبترول لا تشكل إلا نسبة صغيرة جداً من القشرة الأرضية .

ز- كمية الكلور التي تدخل في تركيب الأرض لا تكاد تذكر بينما النيكل موجود بنسبة 2% وهذا هو سبب ظهوره في الجدول .

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\

 

 

 

 

 

8) اللابة تختلف عن الصهير الناتجة عنه في تركيبها وأدلة ذلك هي :

    أ-ينطلق كميات كبيرة من الغاز من الصهير مما يؤدي إلى إحداث تغيرات في تركيبه.

    ب- يتفاعل الصهير الناتج مع الصخور التي يمر عليها فيتغير تركيبه .

    ج- يتجمد الصهير على مراحل منتجاً صخوراً تختلف في تركيبها حسب ظروف ودرجات تجمدها.

هنالك أدلة أخرى قد يذكرها الدارسون منها ( المطلوب ثلاثة فقط) .

-تفاعل اللابة مع الهواء الجوي يغير من تركيبها .

-الصهير يقطع مسافات طويلة قبل أن يصبح لابة ويحدث عليه الكثير من التغير في أثناء سيره .

-الصخور التي تنتج من اللابة البركانية متنوعة في تركيبها مما يدل على أن الصهير لم يبق على حاله.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\\\\\

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

9)
أ- الكثافة : اللب أكثف بكثير من الوشاح لان اللب يتكون بشكل رئيس من فلزي الحديد والنيكل وهي أكثف بكثير من صخور الوشاح.
 

ب- الوشاح : يتكون من صخور مكونة من معادن السيليكات ,وهذه المعادن يدخل في تركيبها فلزات الألمنيوم والحديد والمغنيسيوم وغيرها ومن النادر أن يكون النيكل أحد مكوناتها ,أما اللب فيتكون من حديد ونيكل كما ذكرنا أعلاه.
 

ج- الوشاح ضعيف التأثير في مغناطيسية الأرض ,أما اللب وبشكل خاص اللب الخارجي الذي يعتقد أنه في الحالة السائلة فيعتقد العلماء أنه بحركته ينتج موجات كهرومغناطيسية هي المسؤولة عن مغناطيسية الأرض .وعلى الرغم من أن هذه النظرية  غير مدعومة بأدلة قاطعة إلا أن تغير اتجاه قيمة مغناطيسية الأرض خلال الأحقاب الجيولوجية يكسبها المزيد  من المصداقية والتأييد.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

\\\\

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 

10) الصعوبات هي :

1- الضغط الهائل في  الأعماق .

2- درجة الحرارة التي تصل إلى آلاف .الدرجات .

3- اللب الخارجي الذي هو في حالة سائلة وثقيل و الإبحار فيه سيكون صعباً.

4- القوة المغناطيسية الكبيرة التي يتوقع وجودها في الأعماق.

5- صعوبة تأمين وسائل العيش لرواد أعماق الأرض .

6- الكلفة العالية لمثل هذه الرحلات .