للشاعر المقنع الكندي
أولاً : - دارت القصيدة حول ثلاثِ أفكار رئيسة ، اذكرها مبيّنا الأبيات التي تدلّ على كلّ منها . - قابل الشاعرُ بينه وبين بني أبيه وبين عمه ، اذكر خمساً من الصفات التي ذكرها في هذا المجال . - لماذا لا يحمل الشاعرُ الحقدَ على أبناء قومه ؟ - كيف يقابلُ ضيفَه ويعامله ؟ - استخدمَ الشاعر في قصيدته بعضَ التراكيب المتقابلة في المعنى مثل : هدموا مجدي ، بنيتُ لهم مجدا ، اذكر مثاليْن آخرين على ذلك . - ماذا قصدَ الشاعرُ بقوله : فما زادني الإقتار منهم تقرّبا ولا زادني فضل الغنى منهم بعدا ؟ - ما دلالة "القديم" في قول الشاعر : "ولا أحمل الحقد القديم عليهم " . - رسمَ الشاعرُ صورة لسيِّد في قومه ، بين ملامحَ هذه الصورة . - بيّن الصورة الاجتماعية النبيلة في قول الشاعر : "وليس رئيس القوم من يحمل الحِقدا" .
ثانياً : - يقول المقنّع الكِنْدي : وإنّي لعبد الضيف ما دام نازلاً وما شيمةٌ لي غيرها تشبه العبدا ويقول حاتم الطائي : وإنّي لعبد الضيف ما دام نازلاً وما فِيّ إلاّ تلكَ مِنْ شِيَمِ العبد أي البيتين يعجبك أكثر ؟ ولماذا ؟ - وضّح الصورة الفنّية في البيتين التاليين : أسدّ به ما قد أَخلّوا وضيّعوا ثغورَ حقوقٍ ما أطاقوا لها سدّا وفي فرسٍ نهدٍ عتيق جعلتُه حجاباً لبيتي ثم أخدمتُه عبدا 3- قال الشاعر : فما زادني الإقتارُ منهم تقرّبا ولا زادَني فضلُ الغنى منهم بعدا أي الكلمات في الآيات الكريمة التالية أقرب في معناها إلى معنى كلمة "الإقتار" . أ- " والذين إذا أنفقوا لم يُسْرفوا ولم يقتروا " الفرقان 67. ب- " لا يرهق وجوههم قترٌ ولا ذلة " يؤنس 26 . جـ- " ووجوه يومئذ عليها غبرة ، ترهقها قترة " عبس 40 ، 41 . د- " ومتّعوهن على الموسِع قدره وعلى المقتر قدره " البقرة 236 .
|
|||||||
Copyright © 2001 - 2012 SchoolArabia. All rights reserved الحقوق القانونية و حقوق الملكية الفكرية محفوظة للمدرسة العربية |